وبلهجة أمريكية شابة يقول:يللا بينا!!ولكنه ينطقها هكذا:يلو بينز :)،فأتعجب فول أصفر!!فيكررها مشيراً أن يللا بينا،فأفهم ضاحكاً،وأعتذر له،قائلا:عندما أخاطبك أدير مؤشر سمعى إلى اللغة الانجليزية ،فمها قلت أسمعه إنجليزى،
يا ترى كم ظلمتُ غيره بعدم سماعى لما يقول هو.
هل اللغات التى نتحدثها هى المعروفة العربية والانجليزية والفرنسية والكالاكعبورية فقط أم أن كل واحد فى الدنيا يتحدث لغة خاصة به هو،،يسمع بها الناس كلهم برغم أنهم لا يتحدثونها أصلاً !!!
عارف المثل:أقول ثور يقول احلبه !!!! بغض النظر عن استعمالنا للمثل فى حالة الغباء ولكن تخيل معى أننى لست غبياً (مجرد فرض حتى لا تسارع إلى السباب) وأنى أسمعك تتكلم أشياء عن علاقتك بأبيك مثلاً وأنا علافتى بأبى مختلفة تماما فأنصحك بأشياء فتقول لى أنى لا أفهمك (تذكر "لا أفهمك" هذه هى النسخة المهذبة من غبى مع أننا اتفقنا جدلاً أننى لست كذلك، ماعلينا)
عرفت ماذا أقصد ،،
والله العظيم إنى أحبك لأنك أخى فى الانسانية على أقل تقدير
وأنا أعلم يقينا (ليس يقينا يقينا ولكن ماعلينا) أنك أيضاً تحبنى لنفس الأسباب
ولكن هل هذا وحده كفيل بتفادى مشكلة اللغة بيننا...
طيب،هل تتذكر روايات الخيال العلمى(ملف المستقبل وأشياء أخرى) و الكائنات الذكية التى لا تتحدث ولكنها تتخاطر بالافكار بلا لغة ... نعم أعرف أنك تقول أن هذا هو الحل ،، ولكن إلى أن نتواصل هكذا (وأيضاً سيكون لهذا التواصل عيوب ولكن المدون الذى سيتحدث عنها هو حفيدى السادس عشر لكن ما علينا) ،، هل من الممكن ان أطلب منك أن نقترض فى بعضنا حسن النية،وأنى والله لا أقصد بردى عليك الذى أساء إليك سوى الاحسان ولكن فقط أسأت الفهم ،،
بمنتهى البساطة ، ممكن أن تفهمنى مرة أخرى أو تطلب منى ألا أتحدث بهذه اللهجة أو أو ،، المهم أن لا تعتقد أنى أعاديك ،، فأنا فعلاً بجد والله العظيم أحبك،، برغم أنى لا أعرفك أحبك وسأظل كما قال بن حزم:
ألم تر أنى ظاهرىٌ...وإننى على ما بدى حتى يقوم دليل
والحب فى الله أصل العلاقات عند المسلم حتى يتبين العكس
فهمتنى ،، أم أن كلامى كان باللغة الخنشورية !!!
يا ترى كم ظلمتُ غيره بعدم سماعى لما يقول هو.
هل اللغات التى نتحدثها هى المعروفة العربية والانجليزية والفرنسية والكالاكعبورية فقط أم أن كل واحد فى الدنيا يتحدث لغة خاصة به هو،،يسمع بها الناس كلهم برغم أنهم لا يتحدثونها أصلاً !!!
عارف المثل:أقول ثور يقول احلبه !!!! بغض النظر عن استعمالنا للمثل فى حالة الغباء ولكن تخيل معى أننى لست غبياً (مجرد فرض حتى لا تسارع إلى السباب) وأنى أسمعك تتكلم أشياء عن علاقتك بأبيك مثلاً وأنا علافتى بأبى مختلفة تماما فأنصحك بأشياء فتقول لى أنى لا أفهمك (تذكر "لا أفهمك" هذه هى النسخة المهذبة من غبى مع أننا اتفقنا جدلاً أننى لست كذلك، ماعلينا)
عرفت ماذا أقصد ،،
والله العظيم إنى أحبك لأنك أخى فى الانسانية على أقل تقدير
وأنا أعلم يقينا (ليس يقينا يقينا ولكن ماعلينا) أنك أيضاً تحبنى لنفس الأسباب
ولكن هل هذا وحده كفيل بتفادى مشكلة اللغة بيننا...
طيب،هل تتذكر روايات الخيال العلمى(ملف المستقبل وأشياء أخرى) و الكائنات الذكية التى لا تتحدث ولكنها تتخاطر بالافكار بلا لغة ... نعم أعرف أنك تقول أن هذا هو الحل ،، ولكن إلى أن نتواصل هكذا (وأيضاً سيكون لهذا التواصل عيوب ولكن المدون الذى سيتحدث عنها هو حفيدى السادس عشر لكن ما علينا) ،، هل من الممكن ان أطلب منك أن نقترض فى بعضنا حسن النية،وأنى والله لا أقصد بردى عليك الذى أساء إليك سوى الاحسان ولكن فقط أسأت الفهم ،،
بمنتهى البساطة ، ممكن أن تفهمنى مرة أخرى أو تطلب منى ألا أتحدث بهذه اللهجة أو أو ،، المهم أن لا تعتقد أنى أعاديك ،، فأنا فعلاً بجد والله العظيم أحبك،، برغم أنى لا أعرفك أحبك وسأظل كما قال بن حزم:
ألم تر أنى ظاهرىٌ...وإننى على ما بدى حتى يقوم دليل
والحب فى الله أصل العلاقات عند المسلم حتى يتبين العكس
فهمتنى ،، أم أن كلامى كان باللغة الخنشورية !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق