الجمعة، يونيو 24، 2011

قل آآآآآآآآآآآآآآه

أحد مزايا الأحزاب أن لها برنامج وأيدلوجيه واضحة المعالم .. وخطأ التيارات الاسلامية لما تعمل أحزاب أنها برضه بتفضل فى مرحلة الخلاف الفقهى ..
وفى المقابل مزايا التيارت التحرر من القيود وحرية الفكر (فى حدود فكر التيار)
والأكثر حرية هو عدم الانتماء إلى أى فصيل أو تيار والانتماء للقرءان والسنة والرسول والصحابة والتابعين لهم بـــ"إحساااااااااان" والانتماء لشخص أو فصيل يجعلك لاإراديا تتشيع له وهذه أولى آفات المسلمين فى عهد الفتن
وبص الحديث : عليك باجماعة والامام .. فإن لم يكن لهم جماعة ولا امام فاعتزل تلك الفرق كلها .. مش اختار أقربهم لما أنا عليه وأصحابى .. أبدن .. وحتى الجماعة اللى قالت انها تتبع ما عليه وأصحابه مستحيل فى غياب الامام والجماعة يتبين صدقها من صدق الآخرين المدعين لذلك أيضا .. فالحل أن تنتمى لما عليه النبى وأصحابه .. من غير أن تنتمى "للجماعة" التى تقول أنها تنتمى للنبى وأصحابه .....
ههههههههههههههههههههههههه
عامله زى : قول آه طويله شويه
فيقول آه طويله شوية
يقول له : قول آه طويلة شوية من غير طويلة شوية
فيقول له : آه طويلة شوية من غير طويلة شوية
وهكذا وهذا ما يحدث مع كووووووووووووووووووووووووووووووول التيارات من بداية عهد الفتن تتحمل أشياء على الأصل لا يقصدها الداعية .. والأصل كلمة واحدة "آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه" ...... هههههههههههههههه
كلام عجيب صح ؟ بس ده قناعتى وانت رأيك إيه ؟

الجمعة، يونيو 17، 2011

من حقك أن تطلب ما تشاء ومن واجبنا أن نرشدك

بالنسبة لأى مطلب ومطالب ، ففى رأيى الخاص أن ليطالب كل مريد بمطلبه طالما : 1- مطلب شرعى مباح دينا
2- مطلب لا ينتهك خصوصية الآخرين
3- لا يجبر أحد بالاكراه على فعله
4- لا يؤدى إلى ازدراء أو كراهية أو عنف
...وفى رحلة بحثى عن الحقيقة ، إللى الحقيقة ما وصلتلهاش ميه الميه لحد دلوقت :) ، عرفت أن هناك طيف واسع فى الفقه الاسلامى يضم المنتقبة والمحجبة ، والملتحى فرضا أو سنة فقط ، والاهتمام بالمظهر و بالجوهر ، فلا جوهر بلا مظهر فماذا سيحتفظ لك بالثمرة سليمة سوى قشرتها... وقطعا بلا أن يطغى اهتمام بالمظهر على الجوهر ولا العكس أيضا ....
ومطلب اللحية هذا مشروع وفتوى الأزهر تنص صراحة على سنية اللحية (لا فرضيتها) ، نختلف أو نتفق على طريقة الطلب وتوقيته وأهميته ، لكننا بالتأكيد سنتفق على مشروعيته
أما مطلب حرية البكينى أو شواطئ العراة مثلا فهو مطلب غير مشروع جملة وتفصيلاً .. من حق من طلبه -عندى- أن يطلبه هذا ما لا أشك فيه ، فقد طلب الشاب من النبى أن يأذن له فى الزنا !!!!
ولكن يقينا ليس من حقه أن يستجاب له بل يجب أن ينهى عنه بالحكمة والموعظة الحسنة كما قال النبى للشاب أترضاه لأمك .. وفقط لم يعنفه ولم يقرعه ولم يلعنه -بأبى هو وأمى صلى الله عليه وسلم-
وأنا -مع كامل احترامى- للأزهر والسلفيين والأخوان والصوفيين وكل التيارات الدعوية الاسلامية لا أجد فيها جواداً رابحا على طول الخط ، والرهان عندى على
جموع المسلمين ، عامة المسلمين هم الذين ينبغى أن يتنبهوا للإمام أيا كان ، ويراجعوه ويصوبوه ويخطأوه ويشتكونه للقاضى إذا لزم الأمر ، فقد اشتكى الناس صحابيا جليلا ورعا لأنه كان يطيل بهم فى الصلاة فقال له النبى صلى الله عليه وسلم : أفتان أنت يا معاذ !! .... سبحان الله !!!
ولو فعلنا ذلك الآن لهزأنا القاضى وقال الستم تشاهدون الماتش بالساعات وهذا الكلام الجدلى العبثى ، ولكن انظر إلى النبى نهر الامام نفسه لصالح الناس !!!
هذا ما لدى .. والله أعلم